إِلَى الحول ثم اسم السلام عليكما
ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذر
ومنه: {كمن مثله في الظلمات (?)}، {مثل الجنة التي وعد المتقون (?)} .. الآية.
وإضافة المُعتبر إلى المُلغى نحو: أي الموصولة إذا قُلت: اضرب أيهم أساء، فإضافة أي غير محضة، وإلا لزم أن يجتمع عليها تعريف الإضافة وتعريف الصلة.
ومنه: مررت برجل حسنٍ وجهُه، وحسنِ وَجْهِه، فإضافة الوجه إلى الضمير غير محضةٍ لعدم اعتباره في قصد التعريف، وقال (?):
فلو بلغت عَوَّا السماِ قَبِيلةٌ / ... 111
وما أشبه ذلك.
ومنها: ألفاظ اشتهرت في الاستعمال، وهي: مثلُك، وشِبْهُك، وغيرُك، وحَسْبك، وهَدُّك (?)، وشَرْعُك، وهَمَّك، وناهيك، وقيْدُ الأوابد، وعُبر