(لهوت من اللهو) ألهو، أللهو: ما شغلك من هوى وطرب ونحوهما.
ويقال: (إذا استأثر الله بالشيء فاله عنه) أي: إذا أخذ الله مال رجلٍ وولده فيجب أن يتركه ولا يغتم له، فإنه مقدر من عند الله.
وحكى المبرد: أن قائل هذا الكلام عمر بن عبد العزيز، وهو أول من قاله.