الفصل الثامن: وفاته:

وبعد رحلة طويلة مع العلم وطلابه، وعمر حافل بالجد، والمثابرة، والعطاء، وخدمة العلم توفي السبط بالقاهرة، وقد اختلف المؤرخون في وفاته -رحمه الله-.

فذكر بعضهم أنه توفي سنة سبع وتسعمائة 907 هـ6.

وذكر آخرون أنه توفي سنة اثنتي عشرة وتسعمائة 912هـ7.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015