وإذا كان عامداً؛ أعاد وكفَّر. وهذا اختيار ابن بطة.
286 - لأن الله قد عفا لهذه الأمة عن الخطأ والنسيان؛ بدليل قوله: {رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا} [البقرة: 286] , فقال الله: قد فعلت. حديث صحيح.
287 - وقول النبي صلى الله عليه وسلم: «عفي لأمتي عن الخطأ والنسيان».