أسباب ترجيح الرواية الأولى

عازب وابن الزبير, رواه أحمد.

والرواية الثالثة: هما سواء, وهي اختيار الخرقي وأبي حفص العكبري وأبي علي بن أبي موسى وغيرهم؛ لمجيء بكل واحد منهما, فإن صحة الروايات بكل منهما دليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل هذا تارة وهذا تارة.

ومن رجَّح الأولى قال: إن راويه من الصحابة أكثر وأفضل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015