الثالث: أن القسمة باعتبار الآيات؛ لأنه وقف على رأس كل آية, وجعل يشير إليها, فلو كانت البسملة فيها لكان الذي لله أربع آيات ونصفاً, والذي للعبد اثنتين ونصفاً.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015