قال الطحاوي رحمه الله تعالى: (نقول في تَوْحيدِ اللهِ، مُعْتَقِدينَ بِتَوْفيقِ اللهِ: إنَّ اللهَ وَحْدَهُ لا شَريكَ لهُ) (**) .
الشرح: التوحيد يتضمّنُ ثلائة أنواع:
أحدها: الكلام في الصفات.
والثاني: توحيد الربوبية، وبيان أن الله وحدَه خالق كل شيء.
والثالث: توحيد- الإلهية، وهو استحقاقه سبحانه وتعالى أن يُعْبَدَ وحدَه لا شريك له (?) .
أما الأول: (. . . . . .) (?) .