كلام الله صوت وحرف

الآيات التي ذكر المؤلف اشتملت على أمور منها: الأمر الأول: أن الله يتكلم كلاماً حقيقياً، وأن كلامه بحروف وأصوات، إلا أنها لا تشابه أصوات المخلوقين فإنه: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} [الشورى:11] .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015