تفسير الطائر في قوله: (وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه)
Q ورد في تفسير الطائر في الآية أنه نصيب الإنسان في الدنيا وما كتب له فيها من رزق وعمل، فهل هذا صحيح؟
صلى الله عليه وسلم هذا داخل في عمله، فالقول واحد وإن اختلفت العبارة، فالطائر هو ما طار من عمله، ويشمل كل عملٍ يعمله.