يقول المصنف رحمه الله تعالى: [وقوله صلى الله عليه وسلم: (إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس، وصلاة قبل غروبها فافعلوا) .
متفق عليه] .
سبق بعض الأحاديث التي ذكرها في بعض الصفات مثل العلو والاستواء وكذلك النزول، ثم كذلك ما ذكر من الجمع بين الاستواء وبين المعية، ثم ذكر هذا الذي في الرؤية: (إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس، وصلاة قبل غروبها فافعلوا) .
متفق عليه.