قال رحمه الله: [وكل يعمل لما قد فُرغ له، وصائر إلى ما خلق له].
أي أن العبد يعمل ما يسره الله سبحانه وتعالى له، كما في الحديث: (اعملوا فكل ميسر لما خلق له)، وقوله: (قد فرغ له) أي ما مضى به القدر.