المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
شرح الطحاويه للراجحي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (1094)
المواضيع
:
العقيده
المؤلفون
:
عبد العزيز الراجحي
المحتويات
المقدمة
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
مقدمة
من قوله (الحمد لله رب العالمين) إلى قوله (ويدينون به رب العالمين)
قوله: نقول في توحيد الله معتقدين بتوفيق الله: أن الله واحد لا شريك له، ولا شيء مثله
قوله: ولا شيء مثله
قوله: ولا شيء يعجزه
قوله: ولا إله غيره
قوله: قديم بلا ابتداء، دائم بلا انتهاء
قوله: لا يفنى ولا يبيد
قوله: ولا يكون إلا ما يريد
قوله: لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام
قوله: ولا يشبه الأنام
الأسئلة
قوله: حي لا يموت، قيوم لا ينام
قوله: خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة
قوله: مميت بلا مخافة، باعث بلا مشقة
قوله: ما زال بصفاته قديما قبل خلقه، لم يزدد بكونهم شيئا لم يكن قبلهم من صفته، وكما كان بصفاته أزليا كذلك لا يزال عليها أبديا
قوله: ليس بعد خلق الخلق استفاد اسم "الخالق"، ولا بإحداث البرية استفاد اسم "الباري
قوله: له معنى الربوبية ولا مربوب ومعنى الخالق ولا مخلوق
قوله: وكما أنه محيي الموتى بعد ما أحيا استحق هذا الاسم قبل إحيائهم كذلك استحق اسم الخالق قبل إنشائهم
قوله: ذلك بأنه على كل شيء قدير
قوله: ذلك بأنه على كل شيء قدير، وكل شيء إليه فقير، وكل أمر عليه يسير
قوله: لا يحتاج إلى شيء
قوله: خلق الخلق بعلمه
قوله: وقدر لهم أقدارا
الأسئلة
قوله: وقدر لهم أقدارا وضرب لهم آجالا
ولم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم وعلم ما هم عاملون قبل أن يخلقهم
قوله: وأمرهم بطاعته ونهاهم عن معصيته
قوله: وكل شيء يجري بتقديره ومشيئته، ومشيئته تنفذ لا مشيئة للعباد إلا ما شاء لهم، فما شاء لهم كان وما لم يشأ لم يكن
قوله: يهدي من يشاء، ويعصم ويعافي فضلا، ويضل من يشاء ويخذل ويبتلي عدلا
قوله: وكلهم يتقلبون في مشيئته بين فضله وعدله
قوله: وهو متعال عن الأضداد والأنداد
قوله: لا راد لقضائه، ولا معقب لحكمه، ولا غالب لأمره
قوله: آمنا بذلك كله، وأيقنا أن كلا من عنده
قوله: وإن محمدا عبده المصطفى ونبيه المجتبى
الأسئلة
قوله: وإنه خاتم الأنبياء
قوله: وإمام الأتقياء
قوله: وسيد المرسلين
قوله: وحبيب رب العالمين
قوله: وكل دعوى النبوة بعده فغي وهوى
قوله: وهو المبعوث إلى عامة الجن
قوله: وكافة الورى بالحق والهدى وبالنور والضياء
قوله: وإن القرآن كلام الله
الأسئلة
تابع قوله: وإن القرآن كلام الله
الأسئلة
تابع قوله (وإن القرآن كلام الله)
قوله: منه بدا بلا كيفية قولا وأنزله على رسوله وحيا
قوله: وصدقه المؤمنون على ذلك حقا
قوله: وأيقنوا أنه كلام الله -تعالى- بالحقيقة
قوله: ليس بمخلوق ككلام البرية
قوله: فمن سمعه فزعم أنه كلام البشر فقد كفر
قوله: وقد ذمه الله وعابه وأوعده بسقر حيث قال تعالى: {سأصليه سقر (26) }
قوله: فلما أوعد الله بسقر لمن قال {إن هذا إلا قول البشر (25) } علمنا وأيقنا أنه قول خالق البشر، ولا يشبه قول البشر.
قوله: ومن وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر
قوله: فمن أبصرها فاعتبر وصمت لقول الكفار انزجر وعلم أنه بصفاته ليس كالبشر
الأسئلة
قوله: والرؤية حق لأهل الجنة بغير إحاطة ولا كيفية
الأسئلة
قوله: كما نطق به كتاب ربنا {وجوه يومئذ ناضرة (22) إلى ربها ناظرة (23) }
قوله: وتفسيره على ما أراده الله -تعالى- وعلمه "، تفسيره على ما أراده الله -تعالى- وعلمه
قوله: وكل ما جاء في ذلك من الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم فهو كما قال: " ومعناه على ما أراد ".
قوله: لا ندخل في ذلك متأولين بآرائنا ولا متوهمين بأهوائنا
قوله: فإنه ما سلم في دينه إلا من سلم لله عز وجل ولرسوله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-، ورد علم ما اشتبه عليه إلى عالمه
قوله: ولا تثبت قدم الإسلام إلا على ظهر التسليم والاستسلام
قوله: فمن رام علم ما حظر عنه علمه ولم يقنع بالتسليم فهمه حجبه مرامه عن خالص التوحيد وصافي المعرفة وصحيح الإيمان
قوله: فيتذبذب بين الكفر والإيمان والتصديق والتكذيب والإقرار والإنكار موسوسا تائها شاكا لا مؤمنا مصدقا ولا جاحدا مكذبا
قوله: ولا يصح الإيمان بالرؤية لأهل دار السلام لمن اعتبرها منهم بوهم أو تأولها بفهم
قوله: إذ كان تأويل الرؤية وتأويل كل معنى يضاف إلى الربوبية بترك التاويل ولزوم التسليم عليه دين المسلمين
قوله: ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم يصب التنزيه
قوله: فإن ربنا -جلا وعلا- موصوف بصفات الوحدانية منعوت بنعوت الفردانية ليس في معناه أحد من البرية
قوله: وتعالى عن الحدود والغايات والأركان والأعضاء والأدوات لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات
قوله: والمعراج حق وقد أسري بالنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وعرج بشخصه في اليقظة إلى السماء ثم إلى حيث شاء الله من العلا وأكرمه الله بما شاء وأوحى إليه ما أوحى ما كذب الفؤاد ما رأى فصلى الله عليه وسلم في الآخرة والأولى
قوله: والحوض الذي أكرمه الله -تعالى- به غياثا لأمته حق
قوله: والشفاعة التي ادخرها لهم حق كما روي في الأخبار
قوله: والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق
قوله: وقد علم الله تعالى فيما لم يزل عدد من يدخل الجنة وعدد من يدخل النار جملة واحدة فلا يزداد في ذلك العدد ولا ينقص منه
قوله: والسعيد من سعد بقضاء الله والشقي من شقي بقضاء الله
قوله: وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه
قوله: والتعمق والنظر في ذلك ذريعة الخذلان وسلم الحرمان ودرجة الطغيان
قوله: فالحذر كل الحذر من ذلك نظرا وفكرا ووسوسة
قوله: فإن الله -تعالى- طوى علم القدر عن أنامه
قوله: ونهاهم عن مرامه
قوله: فمن سأل لما فعل فقد رد حكم الكتاب ومن رد حكم الكتاب كان من الكافرين
قوله: فهذا جملة من يحتاج إليه من هو منور قلبه من أولياء الله -تعالى-
قوله: وهي درجة الراسخين في العلم
قوله: لأن العلم علمان: علم في الخلق موجود وعلم في الخلق مفقود
قوله: فإنكار العلم الموجود كفر وادعاء العلم المفقود كفر
قوله: ولا يثبت الإيمان إلا بقبول العلم الموجود وترك طلب العلم المفقود
قوله: ونؤمن باللوح والقلم وبجميع ما فيه قد رقم
قوله: فلو اجتمع الخلق كلهم على شيء كتبه الله -تعالى- فيه أنه كائن ليجعلوه غير كائن لم يقدروا عليه ولو اجتمعوا كلهم على شيء لم يكتبه الله -تعالى- فيه ليجعلوه كائنا لم يقدروا عليه
قوله: جف القلم بما هو كائن إلى يوم القيامة
قوله: وما أخطأ العبد لم يكن ليصيبه وما أصابه لم يكن ليخطئه
قوله: وعلى العبد أن يعلم أن الله قد سبق علمه في كل كائن من خلقه
قوله: ليس فيه ناقض ولا معقب
قوله: ولا مزيل ولا مغير
قوله: وذلك من عقد الإيمان وأصول المعرفة
قوله: والاعتراف بتوحيد الله تعالى وربوبيته
قوله: كما قال تعالى في كتابه: {وخلق كل شيء فقدره تقديرا (2) }
قوله: وقال تعالى: {وكان أمر الله قدرا مقدورا (38) }
قوله: فويل لمن صار لله تعالى في القدر خصيما
قوله: لقد التمس بوهمه في فحص الغيب سرا كتيما
قوله: وعاد بما قال فيه أفاكا أثيما
قوله: والعرش والكرسي حق، وهو مستغن عن العرش وما دونه محيط بكل شيء وفوقه وقد أعجز عن الإحاطة خلقه
قوله: ونقول: إن الله اتخذ إبراهيم خليلا، وكلم الله موسى تكليما إيمانا وتصديقا وتسليما
قوله: ونؤمن بالملائكة والنبيين والكتب المنزلة على المرسلين
قوله: ونسمي أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين، ما داموا بما جاء به النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم معترفين، وله بكل ما قاله وأخبر مصدقين
قوله: ولا نخوض في الله، ولا نماري في دين الله
قوله: ولا نجادل في القرآن
قوله: ونشهد أنه كلام رب العالمين نزل به الروح الأمين، فعلمه سيد المرسلين محمدا -صلى الله عليه وعلى آله وسلم
قوله: ولا نقول بخلقه ولا نخالف جماعة المسلمين
قوله: ولا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب ما لم يستحله
قوله: ولا نقول لا يضر مع الإيمان ذنب لمن عمله
نرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفوا عنهم
قوله: ويدخلهم الجنة برحمته
قوله: ولا نأمن عليهم، ولا نشهد لهم بالجنة، ونستغفر لمسيئهم، ونخاف عليهم ولا نقنطهم
الأسئلة
قوله: والأمن والإياس ينقلان عن الملة وسبيل الحق بينهما لأهل القبلة
قوله: ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه
قوله: والإيمان هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان
قوله: وجميع ما صح عن رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- من الشرع والبيان كله حق
قوله: والإيمان واحد وأهله في أصله سواء
قوله: والتفاضل بينهم بالخشية والتقي ومخالفة الهوي وملازمة الأولى
قوله: والمؤمنون كلهم أولياء الرحمن، وأكرمهم عند الله أطوعهم وأتبعهم للقرآن
قوله: والإيمان هو الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره وحلوه ومره من الله تعالى
قوله: ونحن مؤمنون بذلك كله لا نفرق بين أحد من رسله
قوله: وأهل الكبائر من أمة محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- في النار، لا يخلدون إذا ماتوا وهم موحدون
قوله: إذا ماتوا وهم موحدون وإن لم يكونوا تائبين
قوله: وإن لم يكونوا تائبين بعد أن لقوا الله عارفين مؤمنين
قوله: وهم في مشيئته وحكمه، إن شاء غفر لهم وعفا عنهم بفضله كما ذكر عز وجل في كتابه: {ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}
قوله: وإن شاء عذبهم في النار بعدله
قوله: ثم يخرجهم منها برحمته وشفاعة الشافعين من أهل طاعته
قوله: ثم يبعثهم إلي جنته
قوله: ولم يجعلهم في الدارين كأهل نكرته
قوله: ولم ينالوا من ولايته
قوله: اللهم يا ولي الإسلام وأهله ثبتنا على الإسلام حتى نلقاك به
قوله: ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة
قوله: ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة، وعلى من مات منهم
قوله: ولا نشهد عليهم بكفر، ولا بشرك، ولا بنفاق، ما لم يظهر منهم شيء من ذلك، ونذر سرائرهم إلى الله تعالى
قوله: ولا نرى السيف على أحد من أمة محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- إلا من وجب عليه السيف
قوله: ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمرنا، وإن جاروا. ولا ندعو عليهم، ولا ننزع يدا من طاعتهم، ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ما لم يأمروا بمعصية، وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة
قوله: ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ما لم يأمروا بمعصية
قوله: وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة
قوله: ونتبع السنة والجماعة، ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة
قوله: ونحب أهل العدل والأمانة، ونبغص أهل الجور والخيانة
قوله: ونقول: "الله أعلم" فيما اشتبه علينا علمه
قوله: ونرى المسح على الخفين في السفر والحضر كما جاء في الأثر
قوله: والحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين، برهم وفاجرهم إلى قيام الساعة، لا يبطلهما شيء، ولا ينقضهما
قوله: ونؤمن بالكرام الكاتبين؛ فإن الله قد جعلهم علينا حافظين
قوله: ونؤمن بملك الموت الموكل بقبض أرواح العالمين
قوله: وبعذاب القبر لمن كان له أهلا، وسؤال منكر، ونكير في قبره عن ربه ودينه، ونبيه على ما جاءت به الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وسلم، وعن الصحابة رضوان الله عليهم
قوله: ونؤمن بالبعث، وجزاء الأعمال يوم القيامة، والعرض، والحساب، وقراءة الكتاب، والثواب، والعقاب، والصراط، والميزان
قوله: والجنة والنار مخلوقتان لا تفنيان أبدا، ولا تبيدان
قوله: فمن شاء منهم إلى الجنة فضلا منه، ومن شاء منهم إلى النار عدلا منه
قوله: وكل يعمل لما قد فرغ له وصائر إلى ما خلق له
قوله: والخير والشر مقدران على العباد
قوله: والاستطاعة التي يجب بها الفعل من نحو التوفيق، الذي لا يجوز أن يوصف المخلوق به، فهي مع الفعل، وأما الاستطاعة من جهة الصحة والوسع والتمكن، وسلامة الآلات، فهي قبل الفعل، وبها يتعلق الخطاب، وهو كما قال -تعالى- {لا يكلف الله نفسا إلا
قوله: وأما الاستطاعة من جهة الصحة والوسع والتمكن وسلامة الآلات، فهي قبل الفعل، وبها يتعلق الخطاب
قوله: وهو كما قال تعالى {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها}
قوله: وأفعال العباد خلق الله وكسب من العباد
قوله: ولم يكلفهم الله -تعالى- إلا ما يطيقون
قوله: ولا يطيقون إلا ما كلفهم
قوله: وهو تفسير لا حول ولا قوة إلا بالله
قوله: نقول لا حيلة لأحد، ولا حركة لأحد ولا تحول لأحد عن معصية الله إلا بمعونة الله
قوله: وكل شيء يجري بمشيئة الله تعالى وعلمه وقضائه وقدره
قوله: غلبت مشيئته المشيئات كلها
قوله: وغلب قضائه الحيل كلها
قوله: يفعل ما يشاء وهو غير ظالم أبدا
قوله: تقدس عن كل سوء وحين
قوله: وتنزه عن كل عيب وشين
قوله: {لا يسأل عما يفعل وهم يسألون}
قوله: وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات
قوله: والله تعالى يستجيب الدعوات ويقضى الحاجات
قوله: ويملك كل شيء ولا يملكه شيء
قوله: ولا غنى عن الله تعالى طرفة عين
قوله: ومن استغنى عن الله طرفة عين فقد كفر وصار من أهل الحين
قوله: والله يغضب ويرضى لا كأحد من الورى
قوله: ونحب أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ولا نفرط في حب أحد منهم
قوله: ولا نتبرأ من أحد منهم ونبغض من يبغضهم وبغير الخير يذكرهم ولا نذكرهم إلا بخير
قوله: ونثبت الخلافة بعد رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- أولا لأبي بكر الصديق - رضي الله عنه - تفضيلا له وتقديما على جميع الأمة ثم لعمر بن الخطاب - رضي الله عنه - ثم لعثمان - رضي الله عنه - ثم لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه - وهم الخلفاء الرا
قوله: وأن العشرة الذين سماهم رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وبشرهم بالجنة نشهد لهم بالجنة على ما شهد لهم رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وقوله الحق: وهم أبو بكر، وعمر وعثمان وعلي وطلحة، والزبير وسعد وسعيد، وعبد الرحمن بن عوف، وأبو
قوله: وعلماء السلف من السابقين ومن بعدهم من التابعين أهل الخير والأثر وأهل الفقه والنظر لا يذكرون إلا بالجميل
قوله: ومن ذكرهم بسوء فهو على غير السبيل
قوله: ولا نفضل أحد من الأولياء على أحد من الأنبياء -عليهم السلام- ونقول نبي واحد أفضل من جميع الأولياء
الأسئلة
قوله: ونؤمن بما جاء من كراماتهم وصح عن الثقات من رواياتهم
قوله: ونؤمن بأشراط الساعة من خروج الدجال، ونزول عيسى بن مريم -عليه السلام- من السماء، ونؤمن بطلوع الشمس من مغربها، وخروج دابة الأرض من موضعها
قوله: ولا نصدق كاهنا ولا عرافا ولا من يدعي شيئا يخالف الكتاب والسنة وإجماع الأمة
قوله: ونرى الجماعة حقا وصوابا والفرقة زيعا وعذابا
قوله: ودين الله في الأرض والسماء واحد، وهو دين الإسلام، قال الله تعالى: {إن الدين عند الله الإسلام} وقال تعالى: {ورضيت لكم الإسلام دينا} وهو بين الغلو والتقصير، وبين التشبيه والتعطيل وبين الجبر والقدر وبين الأمن والإياس
قوله: وهو بين الغلو والتقصير
قوله: وبين التشبيه والتعطيل
قوله: وبين الجبر والقدر
قوله: وبين الأمن والإياس
قوله: فهذا ديننا واعتقادنا ظاهرا وباطنا
قوله: ونحن برآء إلى الله من كل من خالف الذي ذكرناه وبيناه
قوله: ونسأل الله تعالى أن يثبتنا على الإيمان ويختم لنا به
قوله: ويعصمنا من الأهواء المختلفة والآراء المتفرقة والمذاهب الردية مثل المشبهة والمعتزلة والجهمية والجبرية والقدرية وغيرهم
قوله: ونحن منهم براء
قوله: وهم عندنا ضلال وأردياء
قوله: وبالله العصمة والتوفيق