[المسألة السابعة: قوله (لا يخلدون، إذا ماتوا وهم موحدون، وإن لم يكونوا تائبين) هذه الجملة معروفة أصلا لأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له فهي من باب التأكيد وليست إشارة لخلاف ولا إشارة لشرط ونحو ذلك]

[المسألة السابعة] :

في قوله (لَا يَخْلُدُونَ، إِذَا مَاتُوا وَهُمْ مُوَحِّدُونَ، وَإِنْ لَمْ يَكُونُوا تَائِبِينَ) هذه الجملة معروفة أصلاً لأنَّ التائب من الذنب كمن لا ذنب له، فهي من باب التأكيد ليست إشارة لخلاف ولا إشارة لشرط ونحو ذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015