البيت غير منسوب، وهو في [الهمع/ ج 2/ 144. والعيني ج 2/ 265، والأشموني/ 1/ 285] وفي البيت حذف نون «يكن» المجزوم. ورفع «الأب» بالعطف على محلّ إنّ واسمها وخبرها.
.. البيت غير منسوب وهو في [الهمع ج 1/ 58]. وفي البيت قوله «جاع» وأصلها «جاعوا» فحذف واو الجماعة، واجتزأ بالضمة. وقوله: فاحش: أي بخيل.
البيت ليس منسوبا لشاعر، وهو في [الهمع ج 2/ 39]. وفي البيت حذف واو القسم.
ونصب (كعبة) بفعل القسم المحذوف.
البيت للشاعر سكب أو أبو السكب المازني، أو لزهير بن عروة بن جلهمة. وقد أورده سيبويه في باب الأبنية وما يلحقه من الزوائد، على أنه وصف على أفعول «أسكوب» أي:
منسكب. وأشأزني: الشأز: القلق من مرض أو همّ. والمطلى: قال ياقوت: واحدة المطالي، وهو الموضع الذي
تطلى فيه الإبل بالقطران والنفط .. وهو هنا علم على مكان بعينه في ذهن الشاعر.
وقوله: برق أسكوب، أي: كأنّ هذا البرق يسكب المطر. [سيبويه/ 2/ 316، واللسان سكب].
هذا البيت للكميت بن زيد من قصيدته المشهورة، في مدح آل النبي صلّى الله عليه وسلّم، ومطلعها:
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب … ولا لعبا منّي وذو الشيب يلعب؟
وقوله: تطلعت: معناه، تشوقت. ونوازع: جمع نازعة، من قولهم: نزعت نفسه إلى الشيء، أي رغبت فيه: وطلبته. والبيت شاهد على أن إضافة ذوي آل النبي، من إضافة