بالقول: لقد روي له، أو روى الثقات له فأخذ به. فلماذا لا يكون هذا البيت كذلك ..
[شرح أبيات المغني/ 1/ 240].
البيت للمتنبي. وذكروه مثالا لزيادة الباء في مفعول «كفى» وقد مرّ بيت كعب «فكفى ... إيانا». شرح أبيات المغنى/ 2/ 281].
للمتنبي. ومثلوا به، لإعراب «أسفا» مفعولا من أجله، وكان القياس يقتضي مجيء اللام، إذ ليس هو لفاعل الفعل المعلل. فيكون حذفها لضرورة الشعر. [شرح أبيات المغني/ 7/ 190].
البيت لجرير. يهجو الفرزدق. ودون: أمام. وأراد بالذي: الفرزدق.
والبيت شاهد على أن «لو» دخلت على جملة اسمية فيقدر كان الشأنية فتكون الجملة الاسمية في محل نصب خبرها وفي البيت دخول اللام في جواب «لو» المنفي. [شرح أبيات المغني/ 5/ 84].
وهو شاهد على أنه قد جاء خبر المبتدأ بعد «أمّا» مؤخرا فإن قوله: أنني جزع.
مصدر، (جزعي) والخبر، الجار والمجرور بعد الفاء. وجملة (كاد يبريني) صفة لوجد.
ويوم: متعلق ب جزع. وسبب هذا الشاهد، لأن المبتدأ جاء مصدرا مؤولا. والخبر جار ومجرور. وبدون «أما» يجب تقديم الخبر كقوله تعالى: وَمِنْ آياتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ.
[فصلت: 39]. [شرح أبيات المغني/ 5/ 93].
130 - فإمّا أن تكون أخي بصدق … فأعرف منك غثّي من سميني
وإلا فاطّرحني واتّخذني … عدوّا أتّقيك وتتّقيني
للمثقب العبدي، محصن بن ثعلبة. شاعر جاهلي.