الْوَجْهِ، وَعَنِ الْوَسْمِ فِي الْوَجْهِ».
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ
وفيْما رُوِي عنْ أنس دلِيل على أَن الْأذن ليْس من الْوَجْه، لِأَنَّهُ كَانَ يسمُ الْغنم فِي آذانها، وقدْ نهى عنْ وسم الْوَجْه.
ورُوِي عنِ ابْنِ عبّاسٍ أنّ رسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «رأى حِمارًا موْسُوم الوجْهِ، فأنْكر ذلِك».
وَعَن إِبْراهِيم النّخعِي، قَالَ: نهي عنْ إخصاء الْخيْل، ورُوِي عنْ أنس فِي قوْلِهِ: {فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ} [النِّسَاء: 119]، قَالَ: الإخصاء ".