الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ، ثُمَّ قَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ، فَإِنْ تَوَضَّأَ قُبِلَتْ صَلاتُهُ ".
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ
قَوْلُهُ: «تَعَارَّ» أَيِ: اسْتَيْقَظَ مِنَ النَّوْمِ، وَأَصْلُ التَّعَارِّ: السَّهَرُ وَالتَّقَلُّبُ عَلَى الْفِرَاشِ، وَيُقَالُ: إِنَّ التَّعَارَّ لَا يَكُونُ إِلا مَعَ كَلامٍ وَصَوْتٍ مَأْخُوذٌ مِنْ عِرَارِ الظَّلِيمِ، وَهُوَ صَوْتُهُ