عدد أهل الجنة ومن يدخلها، وعدد أهل النار ومن يدخلها، لا تفنيان أبدا، هما مع بقاء الله تبارك وتعالى [أبد] الآبدين، في دهر الداهرين، وآدم كان في الجنة الباقية المخلوقة، فأخرج منها بعدما عصى الله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015