ثم قال: "اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون".
وروى عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال: ضُرِبَ وجه النبي -صلى الله عليه وسلم- يومئذ بالسيف سبعين ضربة، ووقاه الله شرها كلها. قال في فتح الباري: وهذا مرسل قوي، ويحتمل أن يكون أراد بالسبعين حقيقتها, أو المبالغة في الكثرة. انتهى.
وقاتلت أم عمارة نسيبة