بها رأسه، فقالت الأنصار: أخرج عصابة الموت فخرج وهو يقول:
أنا الذي عاهدني خليلي ... ونحن بالسفح لدى النخيل
أن لا أقوم الدهر في الكيول ... أضرب بسيف الله والرسول
فجعل لا يلقى أحدًا من المشركين إلا قتله.