لأحد بعدك".
فقيامه له -صلى الله عليه وسلم- خاصة، فيه إظهار لمزيته ومرتبته, وأنه لا يقوم في خدمة أحد بعده، بل خزنة الجنة يقومون في خدمته, وهو كالملك عليهم، وقد أقامه الله تعالى في خدمة عبده ورسوله محمد -صلى الله عليه وسلم.
وروى سهيل بن أبي صالح عن زياد المهري, عن أنس بن مالك قال: قال