موقوفًا على الدعاء؛ لأن الله تعالى خلق الأسباب ومسبباتها. انتهى.
وقد أرشد -صلى الله عليه وسلم- أمته لكيفية الدعاء فقال: "إذا صلى أحدكم فليبدأ بحمد الله والثناء عليه، وليصل على النبي -صلى الله عليه وسلم، ثم ليدع بما شاء"، رواه الترمذي من حديث فضالة بن عبيد.
وقال -عليه السلام- في رجل يدعو: "أوجب إن ختم بآمين" رواه أبو داود.