وقال الطبري: إنه محمول بالنسبة إلى المظالم على من تاب وعجز عن وفائها.

وقد رواه البيهقي بنحو رواية ابن ماجه ثم قال: وله شواهد كثيرة، فإن صح بشواهده ففيه الحجة، وإن لم يصح فقد قال الله تعالى: {وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ} [النساء: 48] وظلم بعضهم بعضا دون الشرك. انتهى.

وقال الترمذي في الحديث الصحيح: "من حج فلم يرفث ولم يفسق خرج

طور بواسطة نورين ميديا © 2015