من الحبال أرخى لها قليلا حتى تصعد. وأفاض من طريق المأزمين.
وفي رواية ابن عباس أنه عليه الصلاة والسلام سمع وراءه زجرا شديدا، وضربا للإبل فأشار بسوطه وقال: "أيها الناس عليكم بالسكينة فإن البر ليس بالإيضاع"، يعني بالإسراع.
وفي رواية أبي داود: أفاض من عرفة، وعليه السكينة، ورديفه أسامة، فقال: