وقدم نفر من مهاجرة الحبشة، حين قرأ عليه الصلاة والسلام: {النَّجْمِ إِذَا هَوَى} حتى بلغ {أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى، وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى} ألقى الشيطان في أمنيته، أي في قراءته: تلك الغرانيق العي وإن شفاعتهن لترتجى، فلما ختم السورة سجد صلى الله عليه وسلم وسجد معه المشركون،............................