بعمي سقى الله الحجاز وأهله ... عشية يستسقي بشيبته عمرا
توجه بالعباس في الجدب راغبا ... إليه فما إن رام حتى أتى المطر
ومنا رسول الله فينا تراثه ... فهل فوق هذا للمفاخر مفتخر