الثاني عشر: أربعون غير الإمام عند إمامنا الشافعي أيضا، وبه قال عمر بن عبد العزيز وطائفة.
الثالث عشر: خمسون، عند أحمد في رواية، وحكيت عن عمر ابن عبد العزيز.
الرابع عشر: ثمانون، حكاه المازري.
الخامس عشر: جمع كثير بغير حصر.
ولعل هذا الأخير أرجحها من حيث الدليل. قاله في فتح الباري، والله أعلم.