عمر بن الخطاب، فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع ابن لخطاب حتى ضرب الناس بعطن".

وعبقري القوم: سيدهم وكبيرهم وقويهم.

وفي رواية: "فلم يزل ينزع حتى تولى الناس والحوض يتفجر".

وفي رواية: "وأتاني أبو بكر فأخذ الدلو من يدي ليريحني".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015