عمر بن الخطاب، فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع ابن لخطاب حتى ضرب الناس بعطن".
وعبقري القوم: سيدهم وكبيرهم وقويهم.
وفي رواية: "فلم يزل ينزع حتى تولى الناس والحوض يتفجر".
وفي رواية: "وأتاني أبو بكر فأخذ الدلو من يدي ليريحني".