زمن النبي صلى الله عليه وسلم.
وعند الترمذي: أنه صلى الله عليه وسلم كوى أسعد بن زرارة من الشوكة.
وروى مسلم عن عمران بن حصين قال: كان يسلم علي حتى اكتويت فتركت، ثم تركت فعاد. وفي رواية: إن الذي كان انقطع عني رجع إلي، يعني تسليم الملائكة.
وروى أحمد وأبو داود والترمذي عن عمران: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الكي، فاكتوينا فما أفلحنا ولا أنجحنا، الحديث.