[ذكر طبه صلى الله عليه وسلم للمفؤود] :
وهو الذي أصيب فؤاده بمرض، فهو يشتكيه كالمبطون.
روى أبو داود عن سعد قال: مرضت مرضًا، فأتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني، فوضع يده بين ثديي حتى وجدت بردها على فؤادي، فقال: "إنك رجل مفؤود، فائت الحارث بن كلدة من ثقيف فإنه رجل متطبب، فليأخذ سبع تمرات من عجوة المدينة فليجأهن بنواهن ثم ليلد بهن الفؤاد".