ما ينبغي لنا أن نفارقك، فإنك لو قد مت لرفعت فوقنا ولم نرك، فأنزل الله الآية.

وذكر عن عكرمة مرسلًا: أتى فتى صغير السن لرسول الله فقال: يا نبي الله، إن لنا منك نظرة في الدنيا ويوم القيامة، لا نراك؛ لأنك في الجنة في الدرجات العلى، فأنزل الله هذه الآية فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنت معي في الجنة".

فيها أيضا روايات أخر ستأتي إن شاء الله تعالى في مقصد محبته عليه الصلاة والسلام.

لكن قال المحققون: لا ننكر صحة هذه الروايات، إلا أن سبب نزول هذه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015