لكن التفسير الأول في هذه الآية هو المختار؛ لأنه تعالى ذكر قبل هذه الآية {وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ} [النور: 34] . فإذا كان المراد بقوله: {مَثَلُ نُورِه} أي مثل هداه كان مطابقًا لما قبله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015