وعن كعب وابن جبير: النور الثاني هنا محمد صلى الله عليه وسلم.

وعن سهل بن عبد الله: مثل نور نبوة محمد إذ كان مستودعًا في الأصلاب كمشكاة صفتها كذا وكذا، وأراد بالمصباح قلبه وبالزجاج صدره، أي كأنه كوكب دري لما فيه من الإيمان والحكمة.

توقد من شجرة مباركة، أي من نور إبراهيم، وضرب المثل بالشجرة المباركة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015