الفصل الثالث: في قسمه تعالى على تصديقه عليه الصلاة والسلام

فيما أتى به من وحيه وكتابه وتنزيهه عن الهوى في خطابه:

قال الله تعالى: {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى، مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى، وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى} [النجم: 1-3] .

أقسم تعالى بالنجم على تنزيه رسوله وبراءته مما نسبه إليه أعداؤه من الضلال والغي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015