وهو يوم حجه بعرفة، وفي أشد حالة وهو يوم الخندق، انتهى.
ومنها: أنه كان يؤخذ عن الدنيا حالة الوحي، ولا يسقط عنه الصوم والصلاة وسائر الأحكام، كما ذكره في زوائد الروضة عن ابن القاص والقفال، وكذا ذكره ابن سبع.
ومنها: أنه كان يغان