ولله در القائل:

وألقى حتى في الجمادات حبه ... فكانت لإهداء السلام له تهدى

وفارق جذعا كان يخطب عنده ... فأن أنين الأم إذا تجد الفقدا

يحن إليه الجذع يا قوم هكذا ... أما نحن أولى أن نحن له وجدا

إذا كان جذع لم يطق بعد ساعة ... فليس وفاء أن نطيق له بعدا

وأما حديث سهل بن سعد، ففي الصحيحين من طرق.

وأما حديث ابن عباس فعند الإمام أحمد بإسناد على شرط مسلم، ورواه ابن ماجه.

وأما حديث ابن عمر، ففي البخاري.

وأما حديث أبي سعيد الخدري، فعند عبد بن حميد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015