من هذا المنافق من الإيذاء له، وقابله بالحسنى, فألبسه قميصه كفنًا, وصلَّى عليه واستغفر له.

من ذلك أنه -عليه الصلاة والسلام- لم يؤاخذ لبيد بن الأعصم إذ سحره.

وعفا عن اليهودية التي سمَّته في الشاة على الصحيح من الرواية. والله يرحم القائل:

وما الفضل إلا خاتم..............

طور بواسطة نورين ميديا © 2015