من هذا المنافق من الإيذاء له، وقابله بالحسنى, فألبسه قميصه كفنًا, وصلَّى عليه واستغفر له.
من ذلك أنه -عليه الصلاة والسلام- لم يؤاخذ لبيد بن الأعصم إذ سحره.
وعفا عن اليهودية التي سمَّته في الشاة على الصحيح من الرواية. والله يرحم القائل:
وما الفضل إلا خاتم..............