أهله.
وأما الحديث الذي يروى أنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- دخل حمام الجحفة، فموضوع باتفاق أهل المعرفة بالحديث, كما قاله الحافظ ابن كثير، بل لم يتعرّف العرب الحمام ببلادهم إلّا بعد موته -عليه الصلاة والسلام.
وأخرج البيهقي من مرسل أبي جعفر الباقر قال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يستحب أن يأخذ من أظفاره وشاربه يوم الجمعة.