كنت أصافح رسول الله -صلى الله عليه وسلم, أو يمسّ جلدي جلده، فأتعرَّفه بعد في يدي، وإنه لأطيب رائحة من المسك.
وقال يزيد بن الأسود: ناولني رسول الله عليه وسلم- يده, فإذا هي أبرد من الثلج وأطيب ريحًا من المسك. رواه البيهقي.
وعن المستورد بن شداد عن أبيه قال: أتيت النبي -صلى الله عليه وسلم- فأخذت بيده, فإذا هي ألين من الحرير وأبرد من الثلج. رواه الطبراني.
ودخل -صلى الله عليه وسلم- على سعد بن أبي وقاص يعوده بمكة وقد اشتكى، قال: فوضع يده على جبهتي فسمح وجهي وصدري وبطني، فما زلت يخيل إلي