بعضًا، ومن اعتبط مؤمنًا قتلًا فهو قَوْد إلّا أن يرضى ولي المقتول، ومن ظلم وأَثِمَ فإنه لا يوتغ إلا نفسه، وأولاهم بهذه الصحيفة البر المحسن".

كذا روي مختصرًا من حديث ابن شهاب.

وقوله: "دسيعة ظلم": أي عظيمة من الظلم.

"ورباعتهم" أمرهم القديم الذي كانوا عليه.

"ويتعاقلون بينهم معاقلهم الأولى" أي:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015