الحكم عليه بالوضع، ويشهد لمعناه قوله -صلى الله عليه وسلم- للأعرابي الذي دخل عليه يعوده, وقال -عليه الصلاة والسلام: "لا بأس هو طهور"، فقال الأعرابي: بل هي حمَّى تفور على شيخ كبير تزيره القبور، فقال -عليه الصلاة والسلام: "فنعم إذًا".
وأنشد في معناه:
لا تنطقنَّ بما كرهت فربما ... نطق اللسان بحادث فيكون