كالنور يخرج من بين ثناياه, رواه الترمذي في الشمائل، والدارمي، والطبراني في الأوسط.
وكان -عليه الصلاة والسلام- أحسن عباد الله شفتين, وألطفهم ختم فم.
بحر من الشهد في فيه مراشفه ... ياقوته صدف فيه جواهره
وعن أبي قرصافة قال: بايعنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنا وأمي وخالتي، فلمَّا رجعنا قالت لي أمي وخالتي: يا بني، ما رأينا مثل هذا الرجل أحسن وجهًا, ولا أنقى ثوبًا, ولا ألين كلامًا، ورأينا كالنور يخرج من فيه.
وأما ريقه الشريف: