ثم لحقنا برسول الله -صلى الله عليه وسلم- بخيبر, فأسهم لنا مع المسلمين.
وهذا يدل على تقدُّم إسلامه، وقد جزم ابن أبي حاتم بأنه قدم مع أبي هريرة بخيبر، وكأنها قدمته الثانية.