وقيل: كان بأذنها عضب، وقيل: العضباء والجدعاء واحدة، والعضباء هي التي كانت لا تسبق, فجاء أعرابي على قعود له فسبقها, فشقَّ ذلك على المسلمين, فقال -عليه الصلاة والسلام: "إن حقًّا على الله أن لا يرفع من الدنيا شيئًا إلّا وضعه".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015