قال ابن سعد: أهداها له تميم الداري، فأعطاه عمر بن الخطاب -رضي الله عنه, فحمل عليه في سبيل الله تعالى، ثم وجده يباع برخص فقال: "لا تشتره".
وسبحة: بالموحدة، من قولهم: فرس سابح إذا كان حسن مَدّ اليدين في الجري. قال ابن سيرين: هي فرس شقراء اشتراها من أعرابي.
فهذه سبعة متفق عليها.
وذكر ابن بنين فيما حكاه الحافظ الدمياطي: البحر في خيله -عليه الصلاة والسلام، قال: وكان اشتراه من تجارٍ قدموا به من اليمن، فسبق عليه مرات،