دعته المنايا دعوة فأجابها ... وما تركت في الناس مثل ابن هاشم

عشية راحوا يحملون سريره ... تعاوره أصحابه في التزاحم

فإنك تك غالته المنون وريبها ... فقد كان معطاء كثير التراحم

ويذكرعن ابن عباس، أنه لما توفي عبد الله قالت الملائكة إلهنا وسيدنا، بقي نبيك يتيمًا، فقال الله تعالى: أنا له حافظ ونصير.

وقيل لجعفر الصادق: لم يتم النبي صلى الله عليه وسلم قال: لئلا...................

طور بواسطة نورين ميديا © 2015