فأتاه أعرابي، فقال: يا رسول الله، خلفت البلاد يابسة، والماء يابسًا وخلفت المال عابسًا، هلك المال وضاع العيال، فعد علي ما أفاء الله عليك يا ابن الذبيحين. قال: فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينكر عليه. الحديث. وتأتي تتمته إن شاء الله تعالى قريبًا.

ويعني بالذبيحين: عبد الله وإسماعيل بن إبراهيم.

وإن كان قد ذهب بعض العلماء إلى أن الذبيح إسحاق.

فإن صح هذا.................................

طور بواسطة نورين ميديا © 2015