من أعمالهم، فإنها بلغت بهم مبلغ أولئك العاملين بأبدانهم وهم على فرشهم في بيوتهم والمسابقة إلى الله تعالى وإلى الدرجات العلا بالنيات والهمم لا بمجرد الأعمال.

ولما أشرف صلى الله عليه وسلم على المدينة، قال: "هذه طابة وهذا أحد جبل يحبنا ونحبه".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015