وبنى في طريقه مساجد.
وأقبل عليه الصلاة والسلام حتى نزل بذي أوان -بفتح الهمزة بلفظ الأوان: الحين وبينها وبين المدينة ساعة جاءه خبر مسجد الضرار من السماء.
فدعا مالك بن الدخشم ومعن بن عدي العجلاني فقال: