يمونه، فشق ذلك على أهل الطائف مشقة شديدة.
ولم يؤذن له صلى الله عليه وسلم في فتح الطائف، وأمر عمر بن الخطاب فأذن في الناس بالرحيل، فضج الناس من ذلك، فقالوا: نرحل ولم يفتح علينا الطائف؟ فقال عليه الصلاة والسلام: "فاغدوا على القتال"